المختصر القصير في ثقافتي اتكيدي واتمحصير../ خطره ولد ابي
في هذه التدوينة سأحاول التجرد من كل العواطف والتحلي بقدر من الموضوعية حتى أعالج هذه المواضيع وذلك من وجهة نظري المتواضعة من أجل إنارة الدروب للأجيال حديثي السن ممن يسمعون عن مفاهيم ولا يعرفون مدلولاتها ولا أصول تسمياتها وأنا هنا لا أريد النيل من أي شريحة أو تلميع صورة لأخرى من خلال ما سأخلص إليه , فأنا أعتبر نفسي دائما على نفس المسافة من الجميع وأنتزع الأعراق منهم جميعا