هيئة العلماء الموريتانيين لماذا تثار الضجة ولفائدة من ؟

تأسست هيأة العلماء الموريتانيين ( رابطة العلماء سابقا ) أواخر القرن الماضي ومطلع القرن الحالي لغرض تنظيم العمل الإسلامي، الدعوي ، وفي ظروف يعرف الجميع حاجة الوطن فيها إلى تنظيم كبار العلماء وقادة الفكر الإسلامي، سبيلا إلى ترشيد الفتوى وتنظيم الدعوة ونشر تعاليم الشريعة الإسلامية، في حقبة من الزمن تعالت فيها أصوات المتطرفين ودب الغلو في المنابر والتجمعات الدينية، خاصة بين صفوف الشباب

سيدى ولد بلعمش يكتب: خطاب من كوكب آخر

سيدي الرئيس، شلال الموتى يمتد بين المساجد و المقابر أئمة المساجد تسحل كالخراف في المخافر

إگس ولد إگرگ يكتب: تقاعد حمداََ

حين اطلع الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح على كتاب إحالة الشاعر و الروائي اليمني الكبير رئيس جامعة صنعاء عبد العزيز المقالح ، إلي المعاش، كتب موقعا على الكتاب بعبارته السائرة: "الإبداع لا يتقاعد"

ذكرى رحيل الرئيس: المصطفى ورأي بين الصعود الراقي والزهد في البلاط../ عبد المالك ان ولد حني

أشير في مستهل هذه المقالة إلى أننا قوم أهل بداوة، ولا نهتم بإبراز تاريخ دولتنا الحديث، ولا الترجمة لأعلام حركتنا الوطنية، لذا لم تنضج أو تكتمل لنا حتى الآن حصيلة معرفية للتاريخ السياسي لبلدنا نستأنس بها ونعود إليها، ولم لا نستدرك على أهلها في النهاية

خطوة كبيرة في مسار التنقية

"وأيا يكون المستشار السياسي فإنه يظل في البدء والمختتم أحد أهم أسباب اختياره كونه خبيرا محترفا، يقدم المشورة في مجال معين مثل القانون والأمن والموارد البشرية والتعليم والرعاية الصحية والزراعة والعلوم والهندسة والامتثال التنظيمي والتسويق والاعمال التجارية أو أي من المجالات المتخصصة الأخرى لاستغلال معارفه في تحديد ووضع وتطبيق السياسات التنموية والأمنية للبلد"

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122