الطِّــيَّـــرة .../ د. ناجى محمد الامام
من الثابت ، الذي أعجز المصلحين ـ منذ أن وجد هذا الكائن الغريب ذو الملامح والمحامل والملاحم و المحالم الفريدة ،وأهمها "العقل" ـ تشبُّثُه بفطرته وعودته إليها كلما دهمه خطرٌ يَعجزُ عن مُغالبته، وهي فطرة ذاتُ بُعد (ما ورائي) غيبي عَصيّ علي التكييف و التلييف، رغم ما كُتب عنها وما كُتب ونُسب إليها