موسم الهجرة إلى القبلية/الولي سيدي هيبه


د. الدكتور محمد الأمين الناتى يكتب: في معنى الإعجاب/8

كنت قد شكوت ـ أنا ومن معي، أو من أنا معه ـ مما أصمَّ الآذان عموما، وآذانَ الفاعلين الثقافيِّين، والمُهتمِّين بالتعليم، على وجه الخصوص، من حِدَّة التقارير والتصريحات المُشخِّصة واقعَ التعليم في بلادنا، والتي تتواتر على أنَّه واقع مأزوم ـ كما هي دالَّةٌ ملامح واقعنا المَعِيش ـ في كل أبعاده وجميع مستوياته؛ وغيْرُ خافٍ أنَّ هذا التواتُر، مثله مثل الاطِّراد في التوافُق، بين ألئك المُشخِّصين وبيننا وبين كل مُلاحِظ لهذا الواقع، ذي الاختلالات المُسْتفحِل أمرُها، والبادي استحكامها

قف التملق

شُهِّر لذي جاه أو مال أو منصب – وإن سابقا أو مؤمَّلا- وغيره كهو، وذي علم، وهل بقيد انتفاء العمل؟ ووافدٍ طامحٍ، وعاطل، ومريض وإن أشرف، جَمْعُ دهماء باسم ولايته أو قومه أو كمدينته، وضجيجٌ وغناءٌ وتصفيق (وتأكد من رجل) والاكتفاء بالعاصمة

الشعر والشاعر و الحكم ../ د. ناجى محمد الإمام

تبرز هذه الأيام مسألة :"الشعر والشاعر و الحكم "طافيةً على سطح الأحداث ،على شكل مواقف حادة وآراء نادة

الرئيس والشعر والشعراء

أولا: الرئيس: رجل عسكري سياسي، لم يتلق، بحكم تعليمه ومهنته، من الشعر إلا غرضه السياسي المتمحض تقريبا في بلادنا، للمبالغة في التنويه بإنجازات القادة، وبلوغ البلد مستوى من الرقي والازدهار لم يسلك سبيله بعد، أحرى أن يصل إليه

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122