إسحاق الكنتي يكتب: مسرح الدمى ..

“في عروض مسرح الدّمى يختبئ “المخرج” تحت طاولة و يحرك الدّمى بخيوط ممدودة تحت الطاولة التي تحمل الدمى، و في نسخة أحدث، يختبئ المخرج خلف لوح خشبي و يُدخل يديه في الدمى و يحركها بأصابعه فوق لوح الخشب و يتكلم على لسانها بأصوات مختلفة حيث يضع في فمه جهازا يُغير الصوت

"موريتانيا الجديدة"... البوابة الجديدة! بقلم/ م. محفوظ بن أحمد

هذه العبارة ظهرت لأول مرة اليوم في خطاب السيد الرئيس في لـﮔوارب

ملامح غير معروفة../ د. ناجى محمد الإمام

من غير المُتَأَتِّي لأي واحد منا أن يدرك ، بإحاطة تامة ،أو حتى جزئية ،الصورة المدموغة عنه في الرؤية الجمعية عند الناس ؛وخصوصا في مجتمع كالذي نحن منه…حيث يحترف جميعه القول، وبالتكرار يصبح ما كان في منشئه "مزحة بيضاء”،حقيقة مسلمة ولكن - وهذا مبعث عَجَب عُجاب – قلما تنحو الشائعة/المزحة منحًى إيجابيا واحدا لأن لكل راوٍ قصة…

المهرجان الملحي: ملاحظات ميدانية/ حبيب الله أحمد

الجهة التى سابقت الزمن لاكمال "ملعب ملح" اهتمت فقط بنصب منصة عن طريق الاستعجال بقية الاعمال كانت مرتجلة وضعيفة وكثفت الاضاءة للتمويه وصرف الانظار عن هشاشة العمل فى "الملعب"

في ذكرى الشيخ زائد / الحلقة الرابعة

حق الإمارات في استعادة جزرها (2)

المدير الناشر
أفلواط محمد عبدالله
عنوان المقر ILOT G 122