بعد انسحاب شاحنات القمامة والسموم أمس، وتعهد وزير الداخلية ليلة البارحة للنائب جمال ولد اليدالى بإنهاء جريمة مكب تفيريت، عادت فجر اليوم شاحنات القمامة والسموم إلى المكب لتجد أمامها قوة ضاربة من الدرك لتأمينها، وللتنكيل بالنساء والأطفال ومجموعات الشباب المحتجين!
.من بين من تم التنكيل بهم فجر اليوم الإمام محمد سعيد ولد سيدى ابراهيم الذى يعانى من أمراض مزمنة وسبق وأن أجرى عملية القلب المفتوح .
هناك مجموعة من النساء تم توقيفها إلى جانب عناصر شبابية.
قيد التحديث