الرحمة و الغفران لفقيد الأدب و المروءة، محمد كابر هاشم
أشْبهْ لي نسكتْ، ما نَدْفَـرْ .--. شِ مـــا عندي لو شِ فِخْبَـــرْ
.رَحمِتْ كَابِرْ - لَيْــنْ انْفَكّــرْ .--. نَلْحَكْني عاجزْ عن شِ ماسْ
ذاك الاَّحِگْ لَخْلاكْ و جَــِــرْ .--. لِمْعَــــــــانَ ظَرْكْ و لَقْتِبَــــاسْ
ابْلاَ معْــــــنَ وَانَ مِنْحَــــرْ .--. و گِــدْ الِّ رَيْـتْ امْنْ التِّمْرَاسْ
مَـــــانِ لاهي فُـــرْ انْعَبَّــــرْ .--. عَنْ ذَاكْ الْ بيهْ اللَّـــوْرَ حَاسْ
و يَعْرفْ حَـدْ الْـكابرْ خابرْ .--. كَـالْ انْ ذَ مَــــاهُ ماهْ ابَّــــاسْ
كِيــفْ المَراثي عن كَـــابــــرْ .--. ما كَــــانْ امَّـــلِّ كِيــفْ النَّاسْ