لا وجه للمقارنة بين ليلة المرحوم امحمد ولد أحمد يوره " فاكْرَيْــنْ الفِــرْنَانْ الِّ بيــنْ جكَيْـنَاتْ الـثّـِنْـتَيْـنْ" و بين ليلتي الخريفية في أحد أحياء تفرغ زينه...
.نسبح مع العلامة الأديب في أجواء ليلته الشاعرية :
نَعرف ليــــل فاكْـــرَيْــنْ ـ ـ ـ الفِـــــــرْنَانْ الِّ بيــنْ
جكَيْـنَــاتْ الـثّـِنْـتَــيْــــنْ ـ ـ ـ بِتْ الاَّ نِـتْـــنَــيْمَـــشْ
فابْرَيْكْ اعْمَـشْ وامْنَيْـنْ ـ ـ ـ انْكُولْ اطْمسْ يَرْمَـشْ
و مِنْ كِبْلَ جَـــاتْ اكْبَالْ ـ ـ ـ ارْوَيْــــحَ نَشِّـتْ نَــشْ
فَكَّــــدْنِى بارْبِكْ فَــــالْ ـ ـ ـ و احْسَيْ اهـلْ آمِنّشْ
أما أنا، فهذه ليلتي (و لكنها لم تكن حلم حياتي)
نَعْرَفْ لَيْــلَ فاحْــــــلِلْ ـ ـ ـ تَفْـــــرَغْ زَيْنَ مِنْ تَــــلْ
بِتْ الليْـــــــلُ اكْمَـــلْ ـ ـ ـ كِيفْ الْ بَايِـــتْ فالْكَـتْ
سَهْــرَانْ و نِتْــــوَسَّـلْ ـ ـ ـ و النَّـامُوسْ امْسَكَّـــتْ
عَنْـــدَكْ دُونَــكْ و النّـوْ ـ ـ ـ امْظَلَّـــمْ و امْكَـــتَّــــتْ
و الِّ خَــالِكْ مِنْ ظَـــوْ ـ ـ ـ الاَّ ظَـــــــــــوْ ابْرِكَــــتْ
من صفحة الأستاذ الأديب محمد ولد الميداح على الفيس بوك