قال د.أحمد ولد داهي المدير المساعد لمستشفى كيفة إن الأطباء بالمستشفى اشتبهوا قبل أيام في أعراض إحدى الحالات المرضية، لكنهم رفضوا رفع صاحبها إلى نواكشوط

.

لضعف المريض ولأن الحالات الوبائية لا ترفع، مشيرا إلى أن المريض غادر المستشفى دون معرفة وجهته. 

وأكد ولد داهي في اتصال هاتفي مع مراسل وكالة الأخبار في ولاية العصابة، أن لديهم الآن حالتان مشتبه فيهما ويحتجزان في عزلة عن باقي المرضى، مؤكدا أن أحدهما تماثل للشفاء، أما الثاني ففي وضعية صحية حرجة. 

وأضاف أنه تم إرسال عينة من دم المشتبه فيهم إلى العاصمة السنغالية داكار لإجراء فحوص عليها، وهم الآن في انتظار نتائج الفحوصات التي ستؤكد أو تنفي الإصابة بالحمى النزيفية لأصحاب هذه الحالات المرضية. 

وقال المدير المساعد بمستشفى كيفة إن إجراءات يتم القيام بها كل سنة للكشف والحد من انتشار الأوبئة الأمراض الموسيمية. 

وكان مصدر طبي بمركز الاستطباب الوطني بنواكشوط قد أكد للأخبار صباح اليوم الاشتباه في حالات مرضية قدم أصحابها من ولايتي العصابة والبراكنة. 

وتقول مصادر في قطاع التعليم إن تقرير وزير الصحة خلال اجتماع مجلس الوزراء الخميس الماضي حول حمى منتشرة كان السبب في تأجيل الافتتاح الدراسي.

قال د.أحمد ولد داهي المدير المساعد لمستشفى كيفة إن الأطباء بالمستشفى اشتبهوا قبل أيام في أعراض إحدى الحالات المرضية، لكنهم رفضوا رفع صاحبها إلى نواكشوط لضعف المريض ولأن الحالات الوبائية لا ترفع، مشيرا إلى أن المريض غادر المستشفى دون معرفة وجهته. 

وأكد ولد داهي في اتصال هاتفي مع مراسل وكالة الأخبار في ولاية العصابة، أن لديهم الآن حالتان مشتبه فيهما ويحتجزان في عزلة عن باقي المرضى، مؤكدا أن أحدهما تماثل للشفاء، أما الثاني ففي وضعية صحية حرجة. 

وأضاف أنه تم إرسال عينة من دم المشتبه فيهم إلى العاصمة السنغالية داكار لإجراء فحوص عليها، وهم الآن في انتظار نتائج الفحوصات التي ستؤكد أو تنفي الإصابة بالحمى النزيفية لأصحاب هذه الحالات المرضية. 

وقال المدير المساعد بمستشفى كيفة إن إجراءات يتم القيام بها كل سنة للكشف والحد من انتشار الأوبئة الأمراض الموسيمية. 

وكان مصدر طبي بمركز الاستطباب الوطني بنواكشوط قد أكد للأخبار صباح اليوم الاشتباه في حالات مرضية قدم أصحابها من ولايتي العصابة والبراكنة. 

وتقول مصادر في قطاع التعليم إن تقرير وزير الصحة خلال اجتماع مجلس الوزراء الخميس الماضي حول حمى منتشرة كان السبب في تأجيل الافتتاح الدراسي.